الجماعتية كمصطلح بدأ في التداول في سنوات 1960 على إثر خطاب الاعتراف التي نادت به الأقليات العرقية في أمريكا الشمالية
و يعطي الجماعتيون للجماعة (العرقية، الدينية، السياسية) أولوية على الفرد
و يصنف الجماعتيون كنقيض للمذاهب الليبرالية و الفردانية
و يثير الجماعتيون عدة أسئلة من بينها:
- هل للحقوق الثقافية معنى ما؟
- هل يمكن لجماعة أن تطالب بحقوق الدولة بحماية حقوقها الثقافية؟
- هل يمكن لأقلية قومية أن تطالب بإجراءات حمائية لصالح لغتها أو دينها؟
و يؤكدون على أن الدولة ليس فقط الحق بل واجب العمل على تشجيع عناصر ثقافية معينة