البحث و الباحث

 

البحث

الباحث

-انواع البحوث:
1/= التنقيب عن الحقائق والحصول عليها

2/=تحليل و تصنيف الاراء ثم التفسير النقدي

3/=التنقيب عن الحقائق و الحصول عليها+التفسير النقدي

-         البحث غايته الحقيقة

-اهداف البحث العلمي (ابراهيم ابراش)

-   اكتشاف حقائق لم يسبق اليه باحث من قبل او اكتشاف قوانين ونظريات جديدة

-  احياء احد المواضيع القديمة واعادة بحثها بما يستجد من معلومات وحقائق لم تكن معروفة من قبل

- استنباط طريقة جديدة في معالجة بحث ما

- اعادة احياء موضوع قديم ولكن بمعالجة جديدة تخدم قضايا وطنية او انسانية مستجدة

- انواع البحوث الجامعية (المغرب):

1- مشروع نهاية الدراسية (PFE):

يمكن ان ياخد شكل: تقديم رسالة مشروع تطبيقي تدريب مشفوع بتقرير (الفصل (5 و 6).

2-رسالة لنيل دبلوم الماستر:

-   يكون التدريب موضوع رسالة ومناقشة امام لجنة.

يعادل التدريب من اجل التهيء للبحث فصلا على الاقل.

3-اطروحة الدكتوراه:

المدة ثلاث سنوات يمكن تمديد المدة لسنة او سنتين.

 

"هو من يفتش عن حقيقة ما"

هدا يقتضي استمراره في البحث عن الحقيقة العلمية والتعبير عنها كما يراها مهما كانت الصعوبات التي قد يصادفها.

-  حقوق الباحث :

أ- الحرية الفكرية: تنص توصية اليونيسكو بشأن اوضاع المشتغلين بالبحث العلمي (1974) (فقرة 14)

ب-الحرية الأكاديمية: توصية اليونيسكو فقرة 8 استقلال البحوث وحريتها"

-واجبات الباحث : أخلاقيات العلم

حسب ديفيد . ب. رزنيك في كتاب "أخلاقيات  العلم هناك عدة واجبات تقع على عاتق الباحث يجب عليه الإقتضاء بها  باعتبارها " معايير السلوك الأخلاقي في العلم " ويجملها في الآتية:

-   الأمانة:عدم اختلاق المعطياات او النتائج او تحريفها.

-   الحذر و اليقظة:تجنب خداع الذات و الإنحياز.

-  الإنفتاحية:على الأفكار الجديدة وقبول النقد.

-  الحرية:حرية القيام بالبحث في أية مشكلة.

-  التقدير:منخلال التشجيع على البحث.

-  التعليم:تعليم علماء المستقبل والعامة.

-  المسؤولية الإجتماعية:المسؤولية تجاه المجتمع.

-  المشروعية.

-  تكافؤ الفرص.

-  الإحترام المتبادل:التعاون والإحترام بين الزملاء .

-  الفعالية:استخدام المواد بفعالية.

-  احترام الذات:احترام الحقوق وكرامة الإنسان في البحث.

ليخلص الى مايلي:

1-    هذه المعايير بمنزلة إرشادات للسلوك (أو مثل معيارية) أي انه لا تحاول ان تصف سلوك العلماء.

2-    من الممكن للقواعد الأخلاقية ان تمدنا بإرشادات.



المقال التالي المقال السابق
لا تعليقات
إضافة تعليق
رابط التعليق