إمتحان في مادة الأنظمة الدستورية المقارنة
إمتحان في مادة الأنظمة الدستورية المقارنة
الأستاذ المؤطر : محمد بلعربي
كل سؤال يحتمل جوابا وحيدا صحيحا أو عدة أجوبة صحيحة؛
1- تكمن اهمية و قيمة مبدأ الفصل بين السلط من منظور مونتسكيو في :
- التخصص الوظيفي لكل سلطة في حياد تام مع باقي السلطات؛
- الحد من الإستبداد وصيانة الحريات من خلال الرقابة المتبادلة والتعاون ما بين السلطات؛ - التوفيق بين ضرورة السلطة وضمانات الحرية؛
- لا يعتبر أي من الاختيارات أعلاه صحيحا
2- ميز جون لوك في مقالتي "الحكومة المدنية" بين السلطات التالية:
- السلطة الكونفدرالية
- السلطة القضائية
- السلطة التنفيذية
- السلطة التشريعية
3- تعود الجدور التاريخية للنظام البرلماني البريطاني إلى صدور مجموعة من الوثائق ، يتعلق الأمرب :
- إعلان حقوق الانسان و المواطن
- إعلان الاستقلال
-العهد الأعظم
- عريضة الحقوق :
4- يمكن لرئيس الدولة في النظام الدستوري الأمريكي أن يمارس اختصاصات تشريعية محدودة من خلال:
- توصيات تشريعية يتضمنها الخطاب السنوي للرئيس
- حق الرئيس في الاعتراض على القوانين التي أقرها الكونغرس بمجلسيه؛
- من خلال امتلاك الرئيس حق المبادرة باقتراح مشاريع القوانين على الكونغرس
- لا يعتبر أي من الاختيارات أعلاه صحيحا؛
5- من صور التعاون بين السلطتين التنفيذية والتشريعية في النظام الرئاسي:
- إمكانية تعيين بعض أعضاء البرلمان في الحكومة؛
- إمكانية الجمع بين عضوية مجلس الشيوخ و المنصب الوزاري؛
- للوزراء حق حضور جلسات الكونغرس
- لا يعتبر أي من الاختبارات اعلاه صحيحا ؛
6 - لرئيس الدولة في النظام الدستورى الفرنسي سلطة لا يملكها رئيس الدولة في النظام الرئاسي، يتعلق الأمرب :
- حقه في حل الجمعية الوطنية
- انتخابه بالاقتراع العام المباشر وبالأغلبية المطلقة في دورتين
- تمتعه بحصانة جنانية وسياسية تكاد تكون مطلقة
- لا يعتبر أي من الاختيارات اعلاه صحيحا؛
7- النظام الدستوري والسياسي الفرنسي في ظل دستور 1946 :
- نظام رئاسي
- نظام شبه برلماني
- نظام شبه رئاسي
- نظام برلماني
8- من مظاهر تقوية الطابع البرلماني لمؤسسة الحكومة في الدستور المغربي لسنة 2011:
- تعزيز إستقلالية رئيس الحكومة داخل السلطة التنفيذية
- العمل بقاعدة التنصيب البرلماني للحكومة
- تقييد السلطة التقديرية للملك في مسألة إعفاء الحكومة
- لا يعتبر أي من الاختيارات اعلاه صحيحا
9- وفق مقتضيات الدستور المغربي لسنة 2011 ، أصبحت وظيفة التشريع من اختصاص:
- المحكمة الدستورية
- الملك
- المبادرة الشعبية من خلال مقترحات في شكل ملتمسات
- مجلس المستشارين
10 - يقصد بالمسؤولية السياسية:
- أن ممارسة السلطة التنفيذية للحكم مرتبطة باكتساب ثقة الأغلبية البرلمانية
- مراقبة البرلمان للعمل الحكومي
- وسيلة ضغط سياسية في يد البرلمان مقابل حق حله من طرف رئيس الحكومة
- أن الحكومة لا يمكن أن تمارس السلطة التنفيذية إلا بعد الحصول على ثقة البرلمان
11- تمارس المسؤولية السياسية من مبادرة حكومية عن طريق:
- التلويح بملتمس الرقابة
- الأسئلة البرلمانية الكتابية و الشفوية
- طرح الثقة
- لا يعتبر أي من الاختيارات اعلاه صحيحا
12- من آليات الرقابة البرلمانية التي تؤدى الى طرح المسؤولية السياسية للحكومة :
- تشكيل لجان نيابية لتقصي الدقائق
- الأسئلة البرلمانية
- ملتمس الرقابة .
- طرح مسألة الثقة
13- في ظل الجمهوربنان الثالثة والرابعة في السياق السياسي الفرنسي كانت السلطة التنفيذية تتميز:
- بوجود حكومات قوية ومستقرة
- بتبعيتها المتوازنة للجمعية الوطنية
- بعدم الاستقرار الحكومي وتوالي الأزمات الحكومية المرتبطة بالصراعات السياسية داخل الجمعية الوطنية
- لا يعتبر أي من الاختيارات أعلاه صحيحا
14- يحيل مفهوم العقلنة البرلمانية في السياق الدستوري الفرنسي على:
- اقتسام السلطة التشريعية بين البرلمان والحكومة :
- إحداث مجموعة قواعد تقنية تسعى إلى الحفاظ على استقرار وسلطة الحكومة رغم غياب أغلبية برلمانية تابثة
- حصر وظيفة التشريع بالنسبة للبرلمان
- اتخاذ الحكومة لمراسيم في مجالات تعود الى مجال القانون
15- كتاب الدولة في النظام الدستوري الأمريكي :
- يشكلون جهازا حكوميا متضامنا
- هم الطرف الثاني للسلطة التنفيذية
- يستطيعون المشاركة في جلسات الكونغرس
- لا يعتبر أي من الاختيارات اعلاه صحيحا
16- الطريقة الوحيدة لعزل الرئيس في النظام الدستوري الأمريكي هي:
- إثارة مسؤوليته السياسية والجنانية في نفس الوقت
- إعمال مسطرة الاتهام الجنائي
- محاكمته سياسيا
- تقديم ملتمس الرقابة لحجب الثقة عنه
17 - طبيعة المسؤولية السياسية الرئيس الدولة في فرنسا ما بعد 1958 :
- مسؤولية الرئيس هي مسؤولية كاملة عن أعماله أثناء ممارسة انتدابه الرئاسي
- هو مسؤول مسؤولية سياسية جزئية عن أعماله الرئاسية
- انعدام المسؤولية السياسية للرئيس ماعدا تورطه في الخيانة العظمي
- لا يعتبر أي من الاختيارات اعلاه صحيحا
18 - رئيس الدولة في النظام البرلماني لا يمارس الا سلطات محدودة، لذالك فهو :
-غير مسؤول سياسيا
- مسؤول سياسيا و جنائيا
- مسؤول جنائيا
- غير مسؤول سياسيا وجنائيا
19- حسب دستور 2011، أصبح مجلس النواب المغربي يمارس الاختصاصات التالية:
- تقييم السياسات العمومية
- مراقبة دستورية القوانين
- التصويت على القوانين التنظيمية
- مراقبة مؤسسات الحكامة
20 - في سياق تطبيق مقتضيات الفصل 100 من دستور 2011 يتعلق الأمرب :
- الجلسة الشهرية التي يتولى فيها رئيس الحكومة الإجابة عن الأسئلة المتعلقة بالسياسة العامة في إحدى غرف البرلمان
- الجلسة السنوية لمناقشة السياسات العمومية وتقييمها
- الجلسة التي يعرض فيها رئيس الحكومة الحصيلة المرحلية لعمل الحكومة
- لا يعتبر أي من الاختيارات اعلاه صحيحا